مورق
حلول التنمية المستدامة اليوم موجودة أمامنا في الطبيعة، بين أوراق الشجر، في الجداول، ومع نسمات الهواء،


الربط بين المخرجات الأكاديمية وحاجات السوق

تعليم تفاعلي مبني على المشاريع والأنشطة العملية


منصة منبثقة من الهوية الثقافية للمنطقة





مورق منصة تعليمية وتدريبية رقمية تركّز على الحلول المستمدة من الطبيعة (NBS) والاستدامة الحضرية في العالم العربي. نقدم دورات تفاعلية وموارد معرفية لتمكين المهندسين والمخططين الحضريين والبلديات من تطبيق مبادئ الاستدامة في مدنهم، مع الربط بين التراث العربي والإسلامي والابتكار البيئي.
مهندسو العمارة والبيئة.
مسؤولو التخطيط الحضري والبلديات.
طلاب الجامعات (التخصصات الهندسية والبيئية).
الناشطون البيئيون والمهتمون بالتنمية المستدامة.
سياق عربي: نربط بين الاستدامة والتراث العربي والإسلامي.
تعليم تطبيقي: دورات قائمة على مشاريع واقعية وحالات دراسية من المنطقة.
مجتمع تعاوني: نسهّل تبادل الخبرات بين المختصين والجهات المحلية.
أساسيات الحلول المستمدة من الطبيعة (NBS).
استراتيجيات المباني الخضراء والتصميم المستدام.
أدوات التخطيط الحضري البيئي للمدن العربية.
إدارة الموارد في البيئات الصحراوية وشبه الجافة.
نعم! عند إتمام الدورات، تحصل على شهادة معتمدة من مورق، ويمكن أن تكون بعض البرامج بالشراكة مع جامعات أو منظمات بيئية عربية ودولية.
نقدم تدريبات مخصصة لمسؤولي البلديات تشمل:
أدوات صنع القرار البيئي.
دراسات حالة عن مدن عربية تطبق الاستدامة.
ورش عمل لتطوير خطط حضرية خضراء.
نعم! لدينا مواد مجانية مثل المقالات، والندوات القصيرة، وحالات دراسية. كما تُطرح بعض الدورات الأساسية مجانًا أو بتكلفة رمزية.
انضم إلى منتديات النقاش على المنصة.
سجل في ورش العمل والندوات المباشرة.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي.

طوّر التدريب مهاراتنا في عدة مجالات من أبرزها: التخطيط التشاركي للمبادرات مع البلدية و العمل على تطوير خطة عمل مُبتكرة لحل مشكلة مجتمعية. كما ساعدنا على عرض أفكارنا و تطلعاتنا من خلال قيادة جلسات حوار مجتمعية عرضنا فيها مبادرتنا و تناقشنا فيها حول الحلول المنطقية الفعّالة مع المجتمع لتطوير رؤانا.
أكثر ما ميّز تدريب المهندسة هديل هو اعتماده على الأسس العلمية السليمة فتعلمنا كيفية كتابة أوراق سياسيات موضوعية نعرض فيها المشاكل و نحللها و نقدم فيها حلول فعّالة ، كما أنها كانت تشجّع الابتكار و العمل بروح الفريق.

ساعدني التدريب لأفهم تحديات منطقتي (مدينة الأزرق ) بشكل منهجي، وتعلّمت كيف أحوّل الملاحظات العشوائية إلى تحليل واقعي يقود لحلول عملية يمكن مشاركتها مع أصحاب القرار والمسؤولين
أكثر ما ميّز تدريب المهندسة هديل أنه قدم أدوات عملية في التفكير والتحليل، وفتح لي طريقة جديدة لرؤية فرص لم نكن نلاحظها كمجتمع محلي.
أنصح الشباب باستغلال أي تدريب أو فرصة تطوعية، لأنها تمنح أدوات حقيقية للتغيير، وتساعدهم أن يبادروا بحلول تخدم مجتمعهم، بالإضافة إلى مشاركة أفكارهم دوما مع البلديات وجهات التنمية لترجمتها على أرض الواقع.

الشباب هم طاقة التغيير، والبلديات هي نقطة الانطلاق نحو الإصلاح التنموي الحقيقي!
من خلال مشاركتي في تدريب قدمته المهندسة هديل اكتشفت أهمية امتلاك الشباب للأدوات العملية التي تساعدهم في تحويل الأفكار إلى مبادرات قابلة للتطبيق. هذا التدريب لم يقدّم لنا المعرفة فقط، بل فتح لنا مساحة للحوار مع البلديات وأصحاب القرار، وعزز قدرتنا على تحليل السياسات البيئية والمطالبة بالإصلاح بطريقة موضوعية ومنظمة.
كان من أهم ميزات التدريب أنه جمع بين التعلم النظري والتطبيق العملي،
ومنحنا فرصة العمل ضمن مجموعات شبابية لإعداد خطط حقيقية قابلة للتنفيذ داخل البلديات، مما جعلنا جزءًا فاعلًا من عملية التغيير لا مجرد مراقبين لها.

تواجه العديد من البلديات والجهات المحلية ضعفًا في مهارات التخطيط المنهجي للمبادرات المجتمعية، مما يؤدي إلى تنفيذ مبادرات غير مستدامة أو غير متوافقة مع أولويات واحتياجات المجتمع المحلي.
ساعدنا التدريب في حل فجوة في التنسيق والتكامل بين البلديات وأفراد المجتمع ومؤسسات القطاعين العام والخاص،
مما يقلل من فاعلية المبادرات ويحد من أثرها الإيجابي من خلال تطوير قدرات المشاركين على تحليل الواقع المجتمعي، وتحديد الاحتياجات ذات الأولوية، والتخطيط لمبادرات تحقق أثرًا ملموسًا وتدعم التنمية المحلية المستدامة.
كانت المدربة متمكنة من المادة التدربية بالإضافة إلى تبسيط المادة واستخدام المواد التي ساهمت في العمل الجماعي بين المجموعات وتبادل الأفكار

ساعدني التدريب على تعزيز مهارات التواصل الفعّال مع أفراد المجتمع المحلي، وتعلّمت كيفية إدارة النقاشات البيئية بطريقة تشاركية تهدف للوصول إلى حلول عملية ومستدامة للمشكلات البيئية ، وأيظاً طوّرت قدرتي على إعداد خطط عمل للمبادرات المجتمعية وتنفيذها ضمن فرق متعددة
ما ميّز التدريب هو واقعيته وارتباطه المباشر بعمل البلديات، حيث ركّزت المهندسة هديل على أمثلة حقيقية وتجارب من الميدان، مما جعلنا نكتسب خبرة عملية قريبة من الواقع.
أنصح الشباب بالانخراط في المبادرات المحلية والعمل مع البلديات بشكل أكبر، لأن هذا النوع من التجارب يتيح لهم فهم احتياجات المجتمع بشكل دقيق؛ ويساعدهم على تحويل أفكارهم إلى مشاريع تخدم بيئتهم وتدعم التنمية المستدامة في مناطقهم

في مشاريع التنمية المستدامة، أثبت التشبيك مع البلديات أنه عنصر محوري في تحقيق نتائج واقعية ومستدامة وقد برز الدور المركزي للبلديات باعتبارها الأقرب إلى المجتمع المحلي والأقدر على تحديد احتياجاته وتسهيل الوصول إلى الفئات المستهدفة
في سياق بناء القدرات، كان للمدربة هديل القطامين دور محوري في تأهيل المشاركين وتمكينهم من التعامل بكفاءة مع مكوّنات المشروع حيث ركزت على تدريب الملتحقين على مهارات التشبيك الفعّال وإدارة العلاقات مع البلديات وتطوير آليات تنسيق احترافية تضمن تواصلًا أكثر وضوحاً وتنظيماً مما رفع مستوى جاهزية المشاركين وعزّز فهمهم لآليات العمل الميداني

ساعدني التدريب على كتابة أوراق السياسات البيئية وتخطيط المبادرات المجتمعية مع البلديات في: تحليل المشكلات المجتمعية والبيئية بشكل أعمق، ابتكار حلول عملية بطريقة منهجية وتشاركية مع مسؤولي البلديات، وتعزيز قدرتي على تحويل الأفكار إلى مبادرات قابلة للتطبيق على أرض الواقع.
أسلوب المهندسة هديل خلال الأنشطة التي قامت بها أثناء التدريب تفاعلي ومحفّز للمشاركين على النقاش بالإضافة لقدرتها على ربط المعرفة النظرية بالخبرة العملية وتعزيز مهارات التفكير وتطبيق الأفكار بطريقة عملية وواقعية
أوصي الشباب على الانخراط في العمل المحلي والبلدي لتحقيق تأثير حقيقي في مجتمعاتهم.
التعاون مع البلديات يعزز المسؤولية المجتمعية ويخلق بيئة عمل متكاملة وفعالة تعود بالنفع على المجتمع بأكمله وايضاً توعية المواطنين بأهمية المحافظة على البيئة.

من خلال التدريب ، تمكنت من تطوير قدراتي في تحليل الواقع المحلي والتعامل مع التحديات البيئية والاجتماعية بشكل أكثر عمقًا ومنهجية. فقد ساعدني تدريب كتابة أوراق السياسات البيئية وتخطيط المبادرات المجتمعية بالتعاون مع البلديات على فهم احتياجات المجتمع المحلي بدقة، وصياغة حلول عملية قابلة للتنفيذ ضمن إطار تشاركي مع مسؤولي البلديات. تميز التدريب الذي قدمته المهندسة هديل بأسلوبه العملي والمبسط، حيث جمعت بين النظرية والتطبيق، وأتاحت لنا فرصًا حقيقية للتفاعل والمشاركة في إعداد نماذج واقعية لأوراق السياسات والمبادرات البيئية.
كما اتسمت بتشجيعها المستمر لنا على الإبداع، وتحمل المسؤولية، وتبني أفكار جديدة قابلة للتطبيق في الميدان.
أنصح الشباب بضرورة الانخراط في العمل المحلي والبلدي والمشاركة في صياغة الحلول للمشكلات البيئية والتنموية في مجتمعاتهم. فالشباب يمتلكون طاقة وأفكارًا قادرة على إحداث تغيير إيجابي حقيقي إذا ما استُثمرت بطريقة منهجية وتعاونية مع البلديات والمؤسسات المحلية.

قبل المشاركة في التدريب، كنت أفتقر إلى الخبرة الكافية في تحليل المشكلات البيئية ووضع الحلول المناسبة لها. من خلال التدريب، طورت مهاراتي في تحليل الواقع البيئي بشكل منهجي، والتفكير بطرق تشاركية مع البلديات والمجتمع المحلي لإيجاد مبادرات واقعية ومستدامة تسهم في تحسين العمل البيئي.
تميز تدريب المهندسة هديل بالأسلوب العملي والتفاعلي في طرح المعلومات، حيث ركزت على التطبيق الميداني أكثر من الجانب النظري، مما ساعدني على ترسيخ المفاهيم وفهمها بعمق، وتطبيقها بطريقة فعّالة في الواقع العملي.
أنصح الشباب بالانخراط في البرامج والمبادرات المحلية، لما لها من دور كبير في تعزيز الخبرة العملية وتنمية روح المبادرة والمسؤولية تجاه المجتمع.

######

من المهم تعزيز التعاون بين الشباب والبلديات من خلال دعم المبادرات المجتمعية والبيئية، وتوفير الموارد اللازمة لإنجاحها، مثل تخصيص مساحات خضراء للأنشطة التطوعية أو المساهمة في حملات التوعية البيئية. إن إشراك البلديات بشكل فاعل يسهم في تحقيق استدامة هذه المبادرات ويزيد من تأثيرها الإيجابي على المجتمع المحلي.

#####

اكتشف طريقك نحو مستقبل أخضر
روابط مهمة
نشرتنا الإخبارية
تواصل معنا